هذه الحقيقة :الحرب الصوفية اليبرالية الشيعية ضد الإسلام والمسلمين نداء عااااجل للمسلمين إصحوا وعوا..
فهؤلاء الخونة يحاربون ولايكلون وهم على باطل بمحاربة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم والمسلمين أفتعجزون وأنتم على الحق أن تشدوا أحزمتكم وتحاربون بكل شيئ ولاتكلون في محاربة هؤلاء الخونة؟ مالكم أي عذر أمام الله ورسوله صلى الله عليه وسلم قال الله تعالى يخبرنا عن هؤلاء الفئة الخائنة الغادرة الحاقدة في كل زمان ومكان:
(وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ* اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ * أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ) سورة البقرة فضيحة تمت تصويرها في القطيف بمنزل أحد المعممين الرافضة وهو حسن النمر.. بكاميرا فيديو منزلية. غير معلنة رسميا!!! وبعدها جاء الحراك الشيعي بالقطيف التي يعاني منها رجال الأمن والدولة الآن. وتدور حول لقاء (ثقافي) (هذه الشماعة) والأصل حرب على ديننا وعقيدتنا وثوابتنا ومجتمعنا وبلدنا؟؟؟ بقيادة الصوفي اليبرالي (محمد سعيد طيب) مدير تهامة الإعلامية وهو خبيث حاقد وصديق روحي لوزير الإعلام والثقافة (د.خوجة!!) والمتفقين بالعقيدة والأفكار وكراهيتهم لمجتمعنا وعقيدتنا ودولتنا وهو الأب الروحي والعراب والمعلم لـ (رائف بدوي) مؤسس الشبكة اليبرالية. وبقيادة الشيعية اليبرالية الإعلامية الحاقدة العاهرة (بثينة نصر) وتاريخها حافل بالعداوة ضد بلدنا وعلماؤنا ومجتمعنا وهي مخلصة لدينها وعلماؤها وعقيدتها الشيعية. ولاعجب والشيعي الإسماعيلي الليبرالي (وليد أبوالخير) زوج المتشيعة (سمر بدوي الشمري) والصديق الروحي لأخيها (رائف بدوي) والولد المتبنى من قبل (تركي الحمد) و بوجود فئة من أبناء السنة الضالين يدعون أنفسهم مثقفين وإعلاميين وشعار منهم (قينان الغامدي) رئيس جريدة الشرق و(عصام الزامل) كاتب وشاعر لاكثر الله من أشكالهم ساقطين أسقطهم الله. اللهم يارب ياعليم أكشف سترهم وشل حركتهم اللهم شل أركانهم وألسنتهم اللهم خالف بينهم وفرق جمعهم اللهم لا ترفع لهم شأنا اللهم أقتلهم مددا وأحصهم عددا ولا تغادر منهم أحدا اللهم لاتولهم على أحد اللهم أنزع السلطة منهم فإنهم لايعجزونك اللهم إفضح من عاونهم وساندهم وإشملهم بعقوبتك يارب يارب مالنا غيرك يارب
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق